ثورة 26 سبتمبر تعيد الرعب لجماعة الحوثي وتخوفات واسعة من قيادات عليا حوثية من احتفال اليمنيين بها

الأخبار المحلية
اليمني الجديد - خاص

تذهب جماعة الحوثي لتنفيذ أقسى درجة عنفها وممارسة الاعتقال ضد كل من سيحتفل بالثورة 26 سبتمبر ،وهي تتخوف من تأثير ذلك على الوعي الشعبي وحالة الكراهية لها بين اليمنيين الخاضعين لسيطرتها ، وتجد جماعة الحوثي في ثورة 26 سبتمبر على أنها أخطر ما يهدد وجودها ويعزز وحدة اليمنيين ويجعلهم يتفقون على رفض مشروع حكمها الذي يعد امتداداً للحكم الأمامي الذي قضت عليه ثورة سبتمبر وبدعم مصري والذي أنهى أعنف سلطة الحكم السياسي والديني في 1962 .

فشل الحوثيين ونظامهم السياسي

يفسر ردمان عبد الله غالب وهو سياسي يمني، أن الحوثيين يعتبرون وجودهم أمامي ضمن خيارات اخضاع اليمن لحكمهم، وهو حكم  وذات طابع يناقض خيارات اليمنيين، والذين كانوا أكثر طلبا للحرية ولدولة حقيقية لا تخضع للملكية بل وتعمل على تحقيق على العدالة والمساواة.

في العام الماضي اعتقلت جماعة الحوثيين المئات من اليمنيين، في عدة محافظات منها محافظة إب وصنعاء، وواجه افراد يتبعون جماعة الحوثي الشباب والمحتفلين بثورة 26 سبتمبر ،واستخدمت القوة بل أنها أوقفت السيارات التي كانت تحمل

يقول ردمان " الحوثيون لا مستقبل لهم في اليمن، لإنهم جماعة تريد فرض سلطة فساد وعنف ،فمنذ أن أتى الحوثيين مارسوا نوع من الانتقام ضد اليمنيين ،وفرض سلطة فوضوية متخلفة ،ولذا فإن كل اليمنيين لايريدون استمرار هذه الجماعة ،وهم يريدون التحرير من حكمها والتخلص منها، لإنها استهدفت الجميع الناس الذين لا يجدون الرواتب والمحلات التجارية .

وأضاف أن الحوثيين يسعون إلى استثمار وضع اليمنيين، لتحقيق سلطة لا يريدها اليمنيين، ويعد الإحتفال 26 سبتمبر ،هو رفض جماعة الحوثي وسلطتها ونظام المذهبي المتخلف، بل أن المحاولات الحوثية في ايقاف الاحتفال بثورو 26 سبتمبر، دليل على فشلهم وانقلابهم على الدولة وإرادة اليمنيين.

تذهب جماعة الحوثي لتنفيذ أقسى درجة عنفها وممارسة الاعتقال ضد كل من سيحتفل بالثورة 26 سبتمبر ،وهي تتخوف من تأثير ذلك على الوعي الشعبي وحالة الكراهية لها بين اليمنيين الخاضعين لسيطرتها ، وتجد جماعة الحوثي في ثورة 26 سبتمبر على أنها أخطر ما يهدد وجودها ويعزز وحدة اليمنيين ويجعلهم يتفقون على رفض مشروع حكمها الذي يعد امتداداً للحكم الأمامي الذي قضت عليه ثورة سبتمبر وبدعم مصري والذي أنهى أعنف سلطة الحكم السياسي والديني في 1962 .

فشل الحوثيين ونظامهم السياسي

يفسر ردمان عبد الله غالب وهو سياسي يمني، أن الحوثيين يعتبرون وجودهم أمامي ضمن خيارات اخضاع اليمن لحكمهم، وهو حكم  وذات طابع يناقض خيارات اليمنيين، والذين كانوا أكثر طلبا للحرية ولدولة حقيقية لا تخضع للملكية بل وتعمل على تحقيق على العدالة والمساواة.

في العام الماضي اعتقلت جماعة الحوثيين المئات من اليمنيين، في عدة محافظات منها محافظة إب وصنعاء، وواجه افراد يتبعون جماعة الحوثي الشباب والمحتفلين بثورة 26 سبتمبر ،واستخدمت القوة بل أنها أوقفت السيارات التي كانت تحمل العلم اليمني .

وأثارت طرق الحوثيين في مواجهة من يحتفل بثورة 26 سبتمبر ،حيث شعر العديد من اليمنيين بمدى المحاولات التي تسعى اليها جماعة الحوثيين، في طمس معالم هذه الثورة، ومحاولة ترسيخ حكمها الذي يتعبروه اليمنيين أسوأ نظام حكم ،يعمل على فرض العبودية والاستغلال وتكريس الفوارق .

يقول ردمان " الحوثيون لا مستقبل لهم في اليمن، لإنهم جماعة تريد فرض سلطة فساد وعنف ،فمنذ أن أتى الحوثيين مارسوا نوع من الانتقام ضد اليمنيين ،وفرض سلطة فوضوية متخلفة ،ولذا فإن كل اليمنيين لايريدون استمرار هذه الجماعة ،وهم يريدون التحرير من حكمها والتخلص منها، لإنها استهدفت الجميع الناس الذين لا يجدون الرواتب والمحلات التجارية .

وأضاف أن الحوثيين يسعون إلى استثمار وضع اليمنيين، لتحقيق سلطة لا يريدها اليمنيين، ويعد الإحتفال 26 سبتمبر ،هو رفض جماعة الحوثي وسلطتها ونظام المذهبي المتخلف، بل أن المحاولات الحوثية في ايقاف الاحتفال بثورو 26 سبتمبر، دليل على فشلهم وانقلابهم على الدولة وإرادة اليمنيين.

احتفال مرعب

خلال الايام الماضية سعت الجماعة لإعتقال من يتحدص عن ثورة 26 سبتمبر وتتحرك عناصر الجماعة بشكل مستمر في المدن لمراقبة اي احتفالات حيث تتدخل عناصر الحوثيين للإبلاغ واعتقال من تشتبه به في نيته الاحتفال بهذه الثورة التي غيرت حياة اليمنيين وقيمهم ووسعت ثورة 26 من افكارها التحررية وتعزيز المؤسسات ومواجهة الامتيازات والإستعباد.

عبد الواسع أحمد أكاديمي يمني الحوثيون يدركون أنهم لن يحكموا طويلا، وأن محاولات تغيب وعي اليمنيين فشلت، فمازال اليمنيين ينتظرون اليوم الذي يتخلصون من جماعة الحوثي ،ومنظومتها غير القانونية والدستورية .

عبد الواسع أحمد اكاديمي يمني، يوضح أن الحوثيين يدركون أنهم لن يحكموا طويلا، وأن محاولات تغيب وعي اليمنيين فشلت، فمازال اليمنيين ينتظرون اليوم الذي يتخلصون من جماعة الحوثي ،ومنظومتها غير القانونية والدستورية .

وأضاف أن ثورة 26 سبتمبر تجمع اليمنيين في مواجهة الأمامية والتسلط والاستعباد ،كما أن اليمنيين يتحدون في اعتبار هذه الثورة ،على أنها كانت عظيمة فهي حققت لهم الكثير وخلصتهم من أسوأ العوائل والأسر الحاكمة .

ويريد الحوثيون من كل تحركاتهم وممارسة العنف، ضد كل من يحتفل بثورة 26 سبتمبر هو اعتبار واقعهم، هو الحكم الذي لابد أن يخضع له الجميع ولا يخرجون عنه، كما أن الحوثين يريدون فرض المناسبات المرتبطة بوجودهم السياسي على أنه لابد أن يستمر ،وأي احداث ومنجزات لا ترتبط بمشروعهم هي خطر عليهم ويجب ايقافها.

 

احتفال مرعب

خلال الايام الماضية سعت الجماعة لإعتقال من يتحدص عن ثورة 26 سبتمبر وتتحرك عناصر الجماعة بشكل مستمر في المدن لمراقبة اي احتفالات حيث تتدخل عناصر الحوثيين للإبلاغ واعتقال من تشتبه به في نيته الاحتفال بهذه الثورة التي غيرت حياة اليمنيين وقيمهم ووسعت ثورة 26 من افكارها التحررية وتعزيز المؤسسات ومواجهة

عبد الواسع أحمد اكاديمي يمني، يوضح أن الحوثيين يدركون أنهم لن يحكموا طويلا، وأن محاولات تغيب وعي اليمنيين فشلت، فمازال اليمنيين ينتظرون اليوم الذي يتخلصون من جماعة الحوثي ،ومنظومتها غير القانونية والدستورية .

وأضاف أن ثورة 26 سبتمبر تجمع اليمنيين في مواجهة الأمامية والتسلط والاستعباد ،كما أن اليمنيين يتحدون في اعتبار هذه الثورة ،على أنها كانت عظيمة فهي حققت لهم الكثير وخلصتهم من أسوأ العوائل والأسر الحاكمة .

ويريد الحوثيون من كل تحركاتهم وممارسة العنف، ضد كل من يحتفل بثورة 26 سبتمبر هو اعتبار واقعهم، هو الحكم الذي لابد أن يخضع له الجميع ولا يخرجون عنه، كما أن الحوثين يريدون فرض المناسبات المرتبطة بوجودهم السياسي على أنه لابد أن يستمر ،وأي احداث ومنجزات لا ترتبط بمشروعهم هي خطر عليهم ويجب ايقافها.

 

زر الذهاب إلى الأعلى